قصة مصرع العائلة المالكة ونوري السعيد
٠
٨٥٨٥
مشاركة
أضف إلى الأمنيات
تساقطوا جميعا الواحد على الآخر في كتلة بشرية من اللحم والدم… وخرَّ الملك فيصل إلى الوراء على كتف ضحية أخرى ثم تقدَّم متولي أمر الإعدام الضابط عبد الستار السبع ووقف فوق الجثث الممدودة أمامه، وأطلق رشاشه من جديد نحو الملك والأمير، فقال له رفيقه: لويش (لماذا؟) فأجاب: حتى أتأكد!".
(مشهد من مشاهد يوم المجزرة)